لماذا الدراسة بأمريكا الأفضل للطلبة عبر العالم؟
العلم والمعرفة من أكثر الأشياء أهمية في الإرتقاء بالأمم على مر العصور،اليوم لم يعد التعليم يقتصر على تثقيف الفرد أو الإجتهاد لحل مشاكل العصر،ولكن أصبح التعليم مفتاحا لنيل مستقبل أفضل في إطار المؤسسات الحديثة التي تطالب بإلحاح ب العنصر البشري المؤهل ،إنطلاقا من هذا المعطى أصبحت جودة التعليم معيارا أساسيا لتطوير مهارات الفرد وبالتالي الإرتقاء به ماديا و معنويا لذلك يختار بعض الطلبة إتمام دراستهم في الولايات المتحدة الأمريكية قصد الإستفادة من عدة مزايا . 1- طريق لتعزيز سيرتك الذاتية و جعلها عالمية: نظام التعليم بأمريكا يعطي الفرصة للطالب لإختبار مناخ العمل بالتزامن مع الدراسة،زيادة على ذلك يعزز المسيرة التعليمية للطالب بإدماج إختياري له في مخطط التدريب العملي الإختياري " The Optional Practical Training Scheme " والذي يمكن الطلبة بعد التخرج من الإندماج التدريجي في سوق الشغل بل إيجاد فرصة عمل بالنسبة للمتخرجين أصحاب الكفاءة. "في إستطلاع للرأي ل 230 شركة،واحد من ثلاثة مشغلين يختارون المتقدمين على العمل بناء على الدراسة الدولية،في حين 65%